إن كنتِ من الراغبات في معرفة المزيد حول نتائج التقشير الكيميائي للبشرة، فسوف نُقدم لك من خلال هذا الملف كافة ما يتعلق بهذا الموضوع، ما هي تجارب السيدات مع تقشير البشرة الكيميائي، وما هي أبرز مميزاته وعيوبه، بالإضافة إلى العديد من المعلومات والنصائح التي قد تهمك.
بعد التقشير الكيميائي المتوسط، يصبح الجلد المعالج أحمر ومتورمًا. وستشعر ببعض الوخز. قد يستخدم طبيبك مرهمًا وقائيًا، مثل الفازلين، لتهدئة المنطقة والوقاية من الجفاف.
يقوم الطبيب بتطبيق واحد أو أكثر من المحاليل الكيميائية، مثل حمض الجليكوليك أو حمض الخليك ثلاثي الكلور أو حمض الصفصاف أو حمض اللبنيك وحمض الكربوليك والفينول، ويختار الحمض حسب عمق التقشير.
كتب بواسطة أمنية قلاوون - المراجعة والتدقيق: طاقم ديلي ميديكال انفو
كلية مايو كلينك للدراسات العليا في العلوم الطبية الحيوية
استخدام الدهانات الموضعية التي يصفها الطبيب قبل القيام بعملية التقشير( المتوسط والعميق ) لمدة تتراوح بين أسبوعين إلى ستة أسابيع كفترة تحضيرية قبل التقشير. عدم التعرض للشمس لفترات طويلة، مع استخدام دهانات واقية من أشعة الشمس.
علاج تفاوت ملمس الجلد: يساعد في تحسين ملمس البشرة وجعلها أكثر نعومة وانتظامًا.
ومع تحسن حالة تورم الجلد، سيبدأ الجلد المُعالج في تكوين قشرة وقد يصبح لونه داكنًا أو تظهر عليه بقع بنية اللون.
تقشير منزلي، باستخدام بعض أنواع أحماض الفواكه مثل الجلايكوليك أسيد نون ( بتركيز خفيف )، أو مشتقات فيتامين أ.
بعد عدة أيام بدأت سارة تلاحظ أن الجلد في منطقة البكيني بدأ يتقشر، وأصبح لون المنطقة أفتح وخلال أسبوعين، انتهت عملية التقشير، وظهرت طبقة جديدة من الجلد أكثر نعومة وأقل اسمراراً مما كانت عليه في السابق، وكانت سارة سعيدة جداً بالنتائج، وشعرت بفرق واضح في مظهر المنطقة.
تقول نيكول: "في البداية فكرت في اللجوء إلى البوتكس لحل المشكلة ولكني تخوفت من نتائجه، اقترح على الطبيب اللجوء إلى جلسات التقشير الكريستالي للبشرة لكونها من أفضل طرق تقشير البشرة وأقلها في الآثار الجانبية، وافقت على الفور وحددت موعد أولى جلسات التقشير".
سيخبرك الطبيب بعمق التقشير الذي سيقوم به، وهناك أنواع من التقشير منها سطحي وعميق، ويحدد هذا بناءً على حالة الجلد وغرض العلاج.
تغيير ملحوظ بعد الجلسة الأولى لتقشير الجلد تجربتي مع تقشير الجسم بالليزر
تناول أدوية مضادة للفيروسات. قد يصف الطبيب دواءً مضادًا للفيروسات قبل العلاج وبعده للمساعدة على للوقاية من العدوى الفيروسية.